عرض رسائل الزوار 1 إلى 6 من 6
-
الأديبة المبدعة المعطاءة عايدة بدر
أحيّيك من القلب على عطائك الجمّ في قناديلنا التنويريّة الحضاريّة،
كما أثمّن دورك كنائب رئيس مجلس الإدارة، وبودّي أن أشركك
ببعض المشاعر والتبصّرات التي تراودني في الأشهر الأخيرة
تجاه منتدياتنا في القناديل: لديّ خيبة أمل من تفاعل الزملاء
مع كتابات ونصوص لي ولغيري في المنتديات، فنادرًا ما تكون هناك
مشاهدات أو تعقيبات، الأمر الذي قد يثبّط الرغبة في مواصلة النشر.
قد أكون مخطئًا في هذا الحكم والرأي، وأرجو أن أتلقّى منك ردًّا
على رسالتي. - مع مودّتي الخالصة وتقديري الصادق
د. محمود أبو فنّه
-
مبدعنا القدير د. محمود أبو فنه
كل التقدير لروحك الراقية وحضور حرفك وفكرك القيم
يشرفني متابعة موضوعكم الرائع وزيارتكم للحبيبة أديبتنا الكبيرة قامة ومقاما
هيام قبلان والاطمئنان عليها سعادة وتمني لو كنت حظيت بتواجدي مع الأدباء الأفاضل
كنتم خير سفير عنا وعن كل محبيها وهي أحد أهم أعمدة القناديل وراسية من رواسيها الشامخات
كل التقدير لكم مبدعنا وكل الشكر والاعتزاز بروح المودة والإخاء التي تعودناها منكم ومن كل أعضاء قناديلنا الغالية … طاب صباحكم قديرنا بكل الخير
-
الأديبة الفاضلة عايدة بدر - أرسل لك هذه الرسالة وآمل أن تحظى باهتمامك:
((زيارة للأديبة الشاعرة هيام قبلان
أرجو من الأخوة والأخوات الكرام في قناديل المحبّة والعطاء
قراءة نصّي بعنوان: "التواصل الدافئ والحميم بالكلمات" الذي كتبتُه في صفحتي في القناديل، وقد ألقيت النصّ أثناء الزيارة لبيت الأديبة
الشاعرة هيام قبلان التي كانت - وما زالت - من أعمدة القناديل، وفي تلك الزيارة لنا - مجموعة من الأدباء والأديبات - هنأنا الأديبة هيام
بتماثلها للشفاء من المرض، ومواساتها وتخفيف حزنها لفقدانها ابنها الغالي غدرًا.
الأديبة الشاعرة هيام تستحقّ منكم أجمل الكلمات وفاءً وتقديرًا.
محبّتي وتقديري لكم جميعًا
د. محمود أبو فنّه
-
-
مبدعنا وشاعرنا المجيد د.الرباوي
سعادة لي واعتزاز بروحك الراقية وتقديرك الكبير لتعليقي على رائعتك "لك الملك" .. ودوام التقدير والاعتزاز
-
بسم الله الرحمن الرحمين
السلام عليك ورحمة الله تعالى وبركاته
وبعد فقد سعدتُ بتعليقك على قصيدتي لك الملك. ودت أن تعليقك يغنيني عن الرد على المعترضين
جزاك الله خيرا